في ليلة شتوية غامضة تجلس فتاة عربية في حجابها تنتظر موعدها الأول مع الزب

نبضها يخفق بسرعة ممزوجًا بالخوف والرغبة تتخيل ثانية الاختراق الأولى تتساءل عن الوجع النشوة التي ستشعر بها

يصل الرجل بضحكة خجولة ويحتضنها برفق همس في أذنها لا تخافي أنا هنا من أجلك

تبدأ العناق والقبلات تتسرب تنهيداتهما الساخنة لتغمر الغرفة بالجمرة يتفحص بجرأة خصرها الكبيرة تحت الستر

أنامله تتسلسل وسط ثنايا لحمها تكتشف التواءاتها الساخنة تشعر بالرعشة تسري في عروقها وتنصهر بين ذراعيه

دقيقة الحقيقة تقترب يقترب القضيب الكبير من فرجها تئن بصوت ضعيف توسل كن رقيقا

يدخل القضيب برفق في فرجها تتوجع في المقدمة ثم تتلوى بلذة تتضاعف تدريجيًا

يتسارع الإيقاع وتتلاحق الأنفاس يصلان إلى ذروة اللذة مع تدفق السائل الساخن في داخلها

لحظات من السكون المشبع بالقناعة والراحة عقب التدفق الجسدي التام تتنهد باطمئنان وتهمس لم أكن أتخيل هذا القدر من اللذة