كانت النجمة الحسناء بانتظار ليل دي في غرفة النوم والشوق يملأ قلبها

وعندما وصل صغيرها لم يضيعا الوقت بدءوا في مداعبة بعضهم بعنف

لم يكن هناك للتفكير فقد تأجج الشغف بينهما بسرعة فائقة

بدأ عشيقها بتدليك طيز أليا الممتلئة بلمسات مثيرة

كانت الحسناء تئن من اللذة بينما يواصل ليل دي فعله بكل شغف

لم يكتف ليل دي بذلك بل حملها ليعثر على الفرصة الأكثر إثارة

شرعت أليا تبتسم ابتسامة مليئة بـ الخجل وهي تتلذذ بكل لحظة

استمرت الإثارة بينهما حتى بلغت ذروتها في فجر لا يمكن نسيانها

لتنتهي الليلة بـ ابتسامة رضا على وجهي الاثنين